عرض مشاركة واحدة
قديم 22-05-2006, 11:25 AM   رقم المشاركة : 1
[] خفـوٍق الـرِوِح []
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية [] خفـوٍق الـرِوِح []
 






[] خفـوٍق الـرِوِح [] غير متصل

( ثلأآآث ,.,’ إحترت ويّآآآهن,.,’)

قصيده للمريخي,.,’ ورد عليهآآ من شآآعره أجآآدت الرد,.,’



المريخي,.,’..


صادفني ثـلاث احتـرت وياهـن
أبهرني صحيح وقمـت أطالعهـن
طولهن واحد ولبستهن وممشاهـن
والله أعلـم بعـد حتـى طبايعهـن
زاهيـات براقعهـن وتزهـاهـن
لعنبو جدهن مـا أحـلا براقعهـن
قمت أعدد على نفسـي مزاياهـن
و قمت أردد على نفسي وأنا اتبعهن
واستدارن بجنبي شخـص ناداهـن
قلت ذي فرصتي باقصد واسمعهن
للقصايد مع انـي حافـظ أرداهـن
ارتبكت وعجزت اتذكر أروعهـن
والسوالـف بعـد خلنـي أنساهـن
ضيعنـي صحيـح الله يضيعـهـن
والدليـل إنـي تخربطـت وياهـن
ابسلـم عليهـن قمـت أودعـهـن


الرد منهآآ,.,’..

مِزْن شعري هَطَلْ فوق الورق مَاهِـن
وين مـا وجَّهَـنْ زانــــتْ مـــناقِعْــهِـن
دام ربّـي بحـرف الحـــقّ عــلّاهِــــن
ما نْخَلق مِسْكِت مْزونـي وِ مانِعْهِـــن
يمِّ (خالد) هبـوب الخيـر ودّاهِـــــــن
وَهْدِيَ الخيـر قاريهِـن وِ سامعْهِـــــن
يالمريخـي حُروفـي هـاك معْناهِـــــن
خُوَّة الديـن يابْـن النـاس دافِعْـــــهِـن
آهِ يا بْيوت شعرٍ كـل مـا اقْراهِـــــن
في صِميم الحشا تنْبِـض مواجِعْهِـن
صادِفنَّك (ثلاث احْتـرتْ ويَّاهِـــــن)
شيِّ وارِد مـادام (ابْليـس) رابِعْهِـن
(زاهيـاتٍ براقعهـن وتزهـاهــــن)
يا عنا قلب (خالـد) مِـن براقِعْــهِـن
قِمْتِ تَرْوي على نفْسِـك مزاياهِـن
مِطْلِقٍ سَهْـمِ عينـك فـي مراتِعْــهِـن
طُولِهنْ لِبْسِهِنْ.. حتى و مَمْشاهِن
ما بِقى إلا عليـك اتْقِـزّ اصابِعْهِـــن
وَ آعذابِك دِبَكْ بالقلـب ماطاهِـــن
بَعْثَرنْ بِك حروفٍ كِنـتْ جامِعْــهِـن
غرِّقَنِّـك وَ لا دلّيـتْ مرسـاهِــــن
قَدّ الأمواج يومِ اْنِّك تِصارِعْهِـن؟!!!!
لو صَرفْـت النِظـر حتـى تَعدّاهِـن
كان الاضلاع بك ما فَـزّهاجِعْهِـن
عَلِّم عْيونك اللي (برْقِـع)أنـــساهِـن
حُكْم (غضّ البصر) واحْذر تِطاوِعْهِن
ثُم جِبْـت المِطِِمَّـه تِقْـلِ تـجْزاهِــــن
قُمْتِ (تَلْعَن) وِ ليت اللعْن رادِعْهِـن
لا دَخلْ بالقِصايد (لَعْـن) وَطَّاهِـــــن
يَنْفِث السُـمِّ فـي صافـي منابِعْهِـن
حَرّمه مِن عَطا القيفـان و اهْداهِـن
كِـل شاعـر تَغنَّـا فـي مراتِعْهِـن
رَبِّ جمَّـل سِماواتَـهْ وِ سـوّاهِـن
سبعـةٍ دونِمـا عمـدان رافِعْـهِـن
وِشْ لك (بجدهن) لَوْ حَـيِّ رَبَّاهِـن
يَسْتِرِنْ عِن هـوى الناظـر براقِعْهِـن
وْ كان (بالسّوط) خوّفْهِن وِ ورِّاهِـن
وِ انْ عَصَنْ عَشَّاْ سوطه مِن مِذارِعْهِن
أما قولك (بجنبي شَخـص ناداهـن)
(قلت ذي فرصتي بقصـد واسمعهِـن)
كِل مِن (ضَبْعِهِن) بالسـوق خلّاهِـن
مـا تَعَجَّـب إذا (غيـره) يتابِعْهِـن
و اللي قَدَّر حيا الخفْرات و اغْلاهِـن
مـا يِطـارِد حريـمٍ فـي براقِعْهِـن
للبِنِي قُمْ يا خالد طِيـب وانْصاهِـن
خِذ كلامي وصُبَّـه فـي مسامعْهِـن
مِظْهِرات العيون لْكـل مـن جاهِـن
شاري الطيـب و الزّينـات بايعْهِـن
البراقـع مفاتـن و البِنِـي مَـاهِـن
نـازِلَات الفِتـن و الديـن رافعْهِـن
ينْزِلِنْ مِن مِشـى الميـلات ماطاهِـن
يَعْرِضِـنْ للمـلا فاسِـد بضايعْهِـن
البِنِي يزْهَـن الحِشمـه وِ تزْهاهِـن
مَنْبَع الطيـب ينْهـل مـن منابِعْهِـن
أشْهد انْ مِنْ سِمَا (بالدين) مرْباهِـن
ما تِجِيـب الرِجـال الا مِزارِعْهِـن
حِيِّهِنْ ... حَيِّهِنْ .. والشعْر حيّاهِـن
واتْرِك اللـي بَلَنِّـكْ فـي براقِعْهِـن
وْ قِلْ بَعد للشِبـاب اللـي تِمنّاهِـن
البراقـع مدافِـع يــا مِطالِعْـهِـن
لا تِوقِّـف كِـذا قِـدام مَرْمـاهِـن
اِنْحش اِنْحش و انا اخْتِك عَن مدافعْهِن






التوقيع :




_ .. إذكرونآ بالخيـر .. _