ليــــــــــــــه البــــــــــــعاد
بــــــــس لـــــــــــــيه
واللـــــــــــــه مــــــــا نقــــــــــدر عليــــــــــه
بعـــــــــد مـــــا كـــــــان بينــــــــــا الــــــــــــود
بتشيلـــــــــــــــــه وتــــــــــــحط الهجــــــــــــر ليــــــــــه