|
المرآه الأنثوية
المرآه الأنثوية التنهيدة الحادية عشرة هَشَّمْتُ مرآتي بُعيد اللقا وبعدما عاهدَ أن يصدقا وإنَّ مرآتي غَدَتْ وجههُ أعرفُ فيه الغرب والمشرقا أكشفُ فيهِ سوءةً إنْ بدَتْ وأنظمُ الخصلات والمفرقا فحين يهدي بسمةً دَلَّني بأنَّ كحلي قلبهُ أهرقا وحينما يحتارُ في نظْرَةٍ أعرفُ أنَّ الغنج ما استوسقا وعندها أنْفكُّ من معقلي وأهجرُ الشرنقَ والخندقا أنْسابُ كالحَيّاتِ من أجلِهِ فهل تراهُ يقبض الزئبقا أملأُ عينيهِ بسحر النسا أُنْسيهِ ما عايشَ بين الشقا حتى يقول الآن يامُنيتي كفاك سحراً الوقاء الوقا من ضمن سلسلسة (تناهيد لأزواج ) المئوية الإبراهيمي = حسين إبراهيم الشافعي سيهات السعودية |
يعطيك العافيه
|
الابراهيمي
يعطيك العافيه ع الطرح والابيات الجميله دمت ودام نزف قلمك الراقي ننتظر المزيد من هالبداع لاهنت شمس القوايل |
كاآآآدي
لم شكري العميق على تناثر زهر عبارتك في متصفحي المتواضع |
يعطيك العافيه
|
صح السانك على الكلمات القصيده
رائعه في كل معانيه سجل اعجابي فيها ولا تحرمنا من جديدك لك تحيتي |
| الساعة الآن 12:19 AM. |