|
نحلم دوما ً يتلك اللحظه حـين تتنفس مـا بالزفرةِ من حُـرقه وترسم اليدين حدودها الجغرافيه وتتوسد أرضا ً بـ عشقها تـنبض حين نكون الـ مُنتهى لـ عشق ٍ لن ينتهي لـ نبقي الأحاسيس مُترقبه لإستيقاظ ٍ الصباح قد يكون سببا ً للإنتهاء مُتعبه هذي الـ سعادهـ |
سعاده وأي سعادة تلك
هي التي تمنينا وتقتلنا حينما نعيش في غمرة الأاحزان وأي سعاد تلك التي رحلت وجعلت من خيوط العنكبوت تظلل نواحي قلوبنا وأي سعادة تلك التي انطفء نورها منذ ثماني سنوات مجرد حزن وبعثرة حرف |
: يَــا سيَدْ الغمَ ــامْ الأسَــودْ أرَفعْ قبعَ ــتكَ قليلاً ............ أريَدْ أنَ أبصَــرْ وجهَ السمَ ــاءْ ; \ / أرَيـدْ لطَــائريْ أنَ [ يحَ ــلقْ ] ويغَ ـــردْ كفَــانَا نعَ ــيقَاً يَـــاَ ...... [ صَــاحْ ] : |
وكيف للطير الجريح ان يطير بجراحه
وكيف له ان يطير في عالم يسوده الغموض وكيف له ان يطير وهناك طيور جارحه تريد ان تفترسه دعه هنا في عشه بأمان الأمان...! آهـ يالأمان |
سقطت اقنعة الالوان امام حزن الابيض تعمق بزهو قوس قزح.. ليس سوى دمعات معلقه بينك وبين الشمس ومتى كانت دمعة الحزن حمراء ودمعة الفرح خضراااء...؟؟؟؟ |
صدقـآ .. هي تلك التفـآصيل الصغيرهـ .. التي تح ـملهـآ .. أكف الأنقيــآء ..! لآ .. لـ شئ .. سوى .. مصـآفحة .. تبحث عن تلك الأيــآدي ..؟ . . . هنـآ .. حيث يتلعثم الحرف .. على أبوآبٍ مؤصدهـ .. ! ملَ .. من سرد الحكــآيــآ .. على هــآمش .. تلك النـوآيــآ .. هنــآك .. أدني .. أكثر .. و .. أكثر أصوآت .. بـآكية و ذكريـآت .. نــآزفة و كلمـآت .. حـآئرة و وجوهـ .. صـآرخة و قلوب .. عـآبثة و أفكــآر .. تـآئهة و أمـآكن .. فــآرغة و طفلة تهز الذآكرهـ ... علهــآ ... تصبح فــآرغة ..! |
وللحنين حكايه
ولطفولة اعذب الكلمات ولشوق ملحمة حب وللخوف مجرد قلب يريد الأحتضان ....! |
.. ويمضي الـ عُمر بطياته كُل الأنفاس ما عاد يفيد شهقات الألم إيه .. زرعنا ومات بيدين الـ غير إيه .. ضحكنا وبكينا بيدين الـ غير إيه .. فقدنا اللذهـ بالحياهـ وصارت بيدين الـ غير |
سيديّّّ يفارس أحلامي الوردية التقينا هنا تجاذبنا الحديث فتغمرني كلماتك اشتياقا كان في اللقاء عناق فشممت عبق أنفاسك فجمعت كلمات عشقك برحيق فمي سلسبيل اشتياقي جنوني بك بيدك كأس سكر ارتشفت منه بلا استحياء على صدرك تنام معي ذكرياتك على راحة يدك اقترب منك لألمس شفتيك وانتقل لعالم عشق لأسرح بين ذراعيك أنت وأنا في عالم حوي روحين بجسد فعشقي ذنبا لست عنه أتوب عذراً يامهلمني كلماتي عذراً لم يسألني شوقي في أختياري روحي رحلت عنى وهاجرت اليك دعها لك حارساً ّّّ |
ولا تغفلى أبداً ...! وضعى نصب قلبك دوماً ... أن لكل بداية نهاية إلا الحب الصادق ... فأنه يبقى وان نُكّست راياته بمعارك الواقع المؤلمــ .....!! |
| الساعة الآن 09:51 AM. |