منتديات  الـــود

منتديات الـــود (http://vb.al-wed.com/index.php)
-   الأحاديث الضعيفة و المكذوبة والمنقولات الخاطئة (http://vb.al-wed.com/forumdisplay.php?f=86)
-   -   هل تعلمون ؟! (http://vb.al-wed.com/showthread.php?t=205296)

hanan2000 20-09-2008 07:57 AM

هل تعلمون ؟!
 
هل تعلمون ؟!

ان " التحيات " اسم طائر في الجنة على شجرة يقال لها " الطيبات " بجانب نهر يقال له " الصلوات " ؟

فإذا قال العبد : " التحيات المباركات الصلوات الطيبات لله " نزل الطائر عن تلك الشجرة فانغمس في ذلك النهر و نفض ريشه على جانب النهر فكل قطرة وقعت منه خلق منها ملك يستغفر له إلى يوم القيامة ...........

brens - 818 21-09-2008 04:26 AM







بحثت حول هذا الموضوع و وجدت ما يلي :




جاء محتوى الرساله كالتالي ::
هل تعلم أن (التحيات )اسم طائر في الجنه على شجره يقال لها ( الطيبات ), بجانب نهر يقال له ( الصلوات ) فإذا قال العبد :( التحيات لله والصلوات الطيبات ) نزل الطائر عن تلك الشجره فغطس في ذلك النهر ونفض ريشه على جانب النهر, فكل قطره وقعت منه خلق منها (ملك ) يستغفر لقائلها إلى يوم القيامه ....


ما صحة هذا الكلام .؟؟؟



أوًلاً : أشكرك يا وقوية على السؤال المهم

ثانياً : هذا كلام غير صحيح ، لا يجوز نشره ولا نقله وينبغي التحذير منه
ثالثاً: افتى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله بعدم جواز قول كلمه (تحياتي مع التحياتي تحياتي لك)لان التحيات تعريفها شرعا هي البقاء والملك والعظمه وهذه الصفات الله ,وان لاحظتم ففي كل صلاة نقول في التشهد التحيات لله وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ان التحيات جمع تحية والتحية هي التعظيم وقال ايضا ولا احد يحيا على الاطلاق الا الله ,اما اذا حيا انسان انسانا على سبيل الخصوص فلا باس به
فلو قلنا مثلا : لك تحياتي او لك تحياتنا او مع التحية فلا باس به ,فالاولى ان يتقيد الانسان في التحية باللفظ الذي جاءت به السنه عن النبي صلى الله عليه وسلم وهي (السلام عليكم ورحمه الله وبركاته )وهذة هي التحيه الذي شرعها الله عزوجل
أربعاً : ما معنى التحيات لله والصلوات .
الكل يحفظ التشهد ويردده في صلاته
فهل نفقه معنى{ التحيات لله والصلوات والطيبات00}
هذه مشاركة مختارة من كتاب الشرح الممتع
للشيخ/ محمد العثيمين رحمه الله

الدرس الأول : التحيات لله

التحيات جمع تحية ، التحية هي : التعظيم ، فكل لفظ يدل
على التعظيم فهو تحية ، و { ال } في التحيات مفيدة للعموم
وجمعت لاختلاف أنواعها ، أما أفرادها فلا حد لها يعني كل
نوع من أنواع التحيات فهو لله ، واللام هنا للاستحقاق والاختصاص
فلا يستحق التحيات على الإطلاق إلا الله عز وجل 0

ولا أحد يُحَيَّا على الإطلاق إلا الله ، وأما إذا حيا إنسانٌ إنساناً
على سبيل الخصوص فلا بأس به 0
لو قلت مثلا : لك تحياتي ، أو لك تحياتنا ، مع التحية فلا بأس
بذلك 0 لكن التحيات على سبيل العموم والكمال لا تكون إلا لله عز وجل 0

فإن قال قائل : هل الله بحاجة إلى أن نحييه ؟
فالجواب : كلا ، لكنه أهلٌ للتعظيم فأُعظمه لحاجتي لذلك
لا لحاجته لذلك ، والمصلحة للعبد قال تعالى{ إن تكفروا
فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا
يرضه لكم} الزمر 7 .



الــمــصــدر



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



شرح حديث تشهد ابن مسعود

قال رحمه الله: [ وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: (التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إذا صلى أحدكم فليقل: التحيات لله والصلوات والطيبات، السلام عليك -أيها النبي- ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه فيدعو) متفق عليه، واللفظ للبخاري . وللنسائي




معنى (التحيات) ولزوم صرفها لله خاصة



التحيات: جمع تحية، والتحية التكريم قولاً وفعلاً، وهو في الصلاة قول، وتشمل كل عبارات التحية من الحمد والثناء والعرفان بالجميل والتكريم.. كل أنواع التحيات لله وحده، والتحية لله موقعها موقع الحمد لله؛ فهو لا يكون إلا لكامل الذات والصفات، وليس ذلك إلا لله سبحانه؛ لكمال ذاته وصفاته، وكذلك التحيات لله، وموجب ذلك موجود؛ لأن الله سبحانه وتعالى صاحب الإنعام، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة:2] والإنس فرد من أفراد العوالم، والجن فرد من أفراد العوالم، والنباتات، والحيوانات، فربوبية الله للمخلوقين كلها لله، فاستحق الحمد، وكل ما جاء للإنسان من إنعام ابتداء من إيجاده من العدم ثم هدايته أو إنعامه عليه بالإسلام والتوفيق إلى تلك الصلاة التي هو يصليها، وكل ما كان من إنعام في الدنيا وفي الآخرة من الله وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ [النحل:53]، وكما أنك في الفاتحة تقول: الْحَمْدُ [الفاتحة:2]، أي: كل الحمد مجموع لله رب العالمين؛ فأنت في التحيات تقول: التحيات لله.





معنى قوله: (والصلوات الطيبات)



قوله: [والصلوات والطيبات]. الصلوات: جمع صلاة، كما قال الله: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ [الأحزاب:56]، وأصل الصلاة في اللغة الدعاء، كما قال ذاك: وقابلها الريح في دنها وصلى على دنها وارتسم يعني: دعا عليه ألا يفسد، وكذلك وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ [التوبة:103]، يعني: وادع لهم، فالصلاة من العبد دعاء، فتدعو الله لمن تصلي عليه، (اللهم صلِّ على آل أبي أوفى)، يعني: ارحمهم وأكرمهم، والصلاة من الله على العبد رحمة وإكرام، (من صلى عليّ مرة صلى الله عليه بها عشراً). وجاء معها الطيبات، وهي كل الأفعال الطيبات من عبادة بدنية، أو مالية، أو كلمة طيبة.. كل الطيبات ترجع إلى الله، والله هو الذي يثيب عليها، وهي أيضاً لله يمنحها من شاء والطيبات لله.



الــمــصــدر


و أتمنى الفائدة للجميع .


و أرجووا التأكد من ما يتم نقله أخوتي الأعزاء .


أخوكم بالله ( أحمد )







غــلــيــص 21-09-2008 04:31 AM

تسلم يمينك يا البرنس

ولا هنتي يا حنان

جاكوار 21-09-2008 09:50 AM

اخي الكريم
حنان
لماذا تضيق عليك الوسيعه وتدخل نفسك في سئل وجواب وصحيح وغير صحيح

وكذالك الاثم من الله في نقل شي غير صحيح

تقبل مروري اخوك
جاكوار


كفيت ووفيت اخي برنس

جروح القصيد 22-09-2008 08:11 AM

الموضوع يغلق وبعد ذلك سيحذف
ونشكر اخينا الكريم brens - 818


على الاهتمام وجزاهـ الفردوس الاعلى


ولابد اخواني اخواتي التحري والدقة قبل كتابة المواضيع

دامبيش 23-11-2008 10:50 AM

وبارك فيك وجزاك الفردوس الاعلى ووالديك وجميع المسلمين


وجعله في موازين حسناتك


الساعة الآن 05:28 PM.