|
| ألمحــ خلفــ سطوركــ زخما منــ الأسئلة والإجابة هيــ : ساحر النبض فهلـــ بقى أسئلة أخرى ؟؟؟ | |
| عاشقة بصمتــ تغفو على ساحلــ حرفيــ تطربــ لصوتــ هديرهــ تخشاهــ تعشقهــ تخافهــ مطرقة إليهــ منذ زمنــ بعيد سبرتــ أغوارهــ تظنــ أنها عرفتــ أسرارهــ وعندما إقتربتــ منهــ أكثر أتضحــ لها غموضهــ أكثر حائرهـ لاتدريــ هلــ تتقدمــ أكثر أمــ تتوقفــ | ساحر النبض |
| يرتادهـ رمادهـ كلــ حينــ تسفــ رياحــ الحنينــ عليهــ قوافلــ شوقها يحلمــ مثلها بنبضــ خافتــ هادئ ولكنــ هيهاتــ فقد باتـــ أسيرا للحطامــــ يرقصـ طربا لها يتيهـ وجدا بحبها يمنعهـ كبرياءهـ. أنـ..... يبوحـ كما منعها ..كبرياءها أنــ. تنصتـ لهـ ساعة صفاء يشتاقها رغم بعد المسافات يشتاقها رغم أنين الذكريات يشتاقها رغم صمت الآهات يشتاقها لأنه يدرك من تكون يشتاقها لأنهـ من ذاتها يكون | ساحر النبض |
| لأنهـ نقيــ عشقتهـ العواتقــ ولكنهــ لمــ يعشقــ سوى تلكـ صاحبة القلبـ الصادقــ تسقيهـ الدموعـ فيستمر نبضهـ | |
| وفجأةُ يتوقف نبضهـ إلا منـ ألقكــ تتباعد مسافاتهــ إلا منـ صخبكــ يريدونهـ صامتا لأنهمـ لايعونــ لغتهـ تعنين لي الشيء الكثير صامت انا ولكن همسي جاوز حدودك صامت انا ولكن نبضي عاشر جروحك صامت انا ولكن قلبي يتقطع وجدا ولا سبيل لوصالكِ | ساحرك ينبض بقلب محطم |
| فيــ زحمة القلوبــ تتعرفــ هيــ عليهــ لأنهــ يملكــ نبضها فهل تتوهــ عنــ خفقاتها نبضهـ تائهة عادتــ لحناياهــ لاتعجبوا فقد ارتشفــ منــ أنفاسها | |
سيدتى الكريمه فى حضورها / \ بقايا جروح أطرق خجلا لمقدمكِ أدع حرفي بلا اخراج بلا ألوان بل توسيط فوجودكِ أضاء المكان تلميذكِ | ساحر النبض |
| آآآآهــ هدني هذا القلبــ يعشقــ الآهاتــ متهالكـ يسمعونهـ ينبضــ يتراقصونــ على جراحهــ يطربهمــ خفقانهــ المتهالكــ لاتخافو لن تفسد متعتكمــ سيبقى ينبضــ تراقصوا وطأوا على شفيرهـ بحوافركمـ زيدوهـ ألما زيدوهـ قهرا فمن رحمــ القهر خرجتــ نبضاتهــ | ساحر النبض |
| آآآهـ وهل تكفي الآهاتـ أتدري يانبضي المحتضر بت لاأشعر بك هل هو صمم أصابني ام أن الألم شل أطراف الحرف هنا نثرت الآهـ مرغمة هنا سكبت الدموع سحا مدرارا هنا وجدت نفس من انفاسي مخبوءا هنا رميت بثقلي هنا بح صوتي هنا توالت تنهيداتي هنا كنت انا وكانت هنا | |
| ويلاهـ من حرفها ماذا فعل بي ويلاهــ منها أ ي جبارة تلك الصامتة | ساحر النبض |
| الساعة الآن 12:40 PM. |