|
ودي اشوفك وأنت عمرك ثمانين !
ودي أعيشك حب لا منا كبرنا ! دامـه زمنا مـا جـمع بـيـننا الحين ! يـمكن يـجمـعنا اذا يـوم ( شبنا ) |
سآكت , وغيم البوح يرعد و يبرق
فيْ دآخليْ , لكن أخشىَ من البوح ! متعلق بـ صمتيْ عن آلبوح لآ أغرق وليآ غرقت شويْ , حوّلتها مزوٍح ! |
فيني شموخ العرين وهيبـة اللبّـوه
وفيني من الطيب بحرٍ تصفق امواجه وفيني الوفا مثل نسمه عانقت ربّوه وكرامتي جوهره في وسط ديباجـه |
ماكـنـي اعـرفـه ولا كـنـي ابـغـيـه وانا عليه من امه احب واجرئ .! ولا حل طاريـه تجاهلـت طاريـه ماكني ادري عنه وانا بـه ادرى بسكات يغليني وانا حيل مغليـه لآ تيلفـون ولآ موآعـيـد غــدرى .! |
الحزن منبعه الحشا والا الفـرح عابـر سبيـل
آخر نتاج الحزن شـف نـزف الحـروف النافيـه من قسوة الفرقا شبعت وعمت في بحر الخليـل حتـى مخاطبتـي مـع العالـم بـوزن وقافـيـه |
يـا فـلان لامـرن عليـك المـزاييـن
غض البصر وإرخ الجناحين ليّـه وان بينن اعجابهن قل لهن وين ؟! لبي هوى هاذيك وأشـر ( عليّـه ) , |
|
عفا الله عن خطايا قلوبنا والجرح والتقصير !! وعفا الله عنك يادنيا زرعتي الهم بحروفي ,, محد يدري عقب عينه من اللي يذكره بـ الخير .. ولاني من الخطا معذور لو خانتني ظروفي ): انا ماقدر أكون الا / انا وأن جاز لي التعبير ,, باأكون اوفى لكل ذكرى رماها الحظ (بـ دروبي) !! |
اللي فقدني فِيْ غيــــابي فديته وَالَّلُيٍ نَسَانِيِ جَعَلَ دربه تسَّـاهيل وَالَّلُيٍ تَجَـاهَـلـَنِيْ وَأنَا ماجفيته مَاعَـادْ لَهُ وسط الحـنـايـا مِـداهـيـل ... واللي تـذكـرني وأنـا مانـسـيته يفـداه عمـري واللـيـال المـقـابـيـل ما كـل مـن يطـري عليّه بـغـيـتـه ولا كل خـل ٍ يستحـق المـواصـيـل |
كنت هنا اليووم ولا أدري متى سأعود لااريد منكم سوى الدعاء لي بالتوفيق مع السسلامه أختكم : تحدوهااا البشر |
| الساعة الآن 04:03 AM. |