|
الثانيه ! لك يا سيد النفس .. يا من تطغى بحبس الارواح حبا ومودة .. ( أخي ) ! خالد صدقني بفرح دائم ألقى حبر سطورك وكلماتك بجوفي هنا ملايين من حكايا كانت تنتظر لقاء قلبك بصدق ! لأن الحاجز أزيل كنت هنا تلك الليله ! لأنني أصبحت أستطيع التناجي وروحك أسرعت بخطى عجوله ! لا تحاسب ولا تتحامل علي .. ( بربك ) بعد كل العطاء ينتظر شيء من الجزاء وأن كنت لا اريده إلا فرحا لقلبك ( والله ) يكفيني .. ( أخـ دروب العنـا ـوك ) |
أستاذنا ( محمد عبد الوهاب ) ومن أين نأتي ببعض ما تستحق !! ياااه يا سيدي كم نحتاج الى بصر يآزر البصيره كم يتعاظم عوزنا حين نلقاك شمسا بأكملها تطل تنير بغطاء يغطي أخطائنا يا سيدي قليلة في حقك كل الكلمات .. بخيلة هي اللغة أن كانت بلا كلمات أو عظائم تكفي قدرك ولأنك أخي .. تنازل ! ودعني أقبل جباه الصدق الكريمه أشكرك كما يليق بك من هنا من عجزي وحتى أقصى بقاع قلبك دمت كما أجدك دوما دفئا وطهرا يفيض على كون بأكمله تحياتي وتقديري الخالص لقلبك .. أخوك دروب العنــا |
الهنوفه شكرا لمرورك تحياتي وتقديري |
دروبُ الـ أنـا ..
ولـ حماقةِ إعتدادِ المَـضنى بذاتهِ تـُــفقدُ الذات !.. من هنا .. او هناك .. أ ُجــتـُـــثــَــتِ الجذور .. ليبقى الحرف حرفاً جميلاً \ يتيماً إلا من ألوانِ دماثةٍ تـُـشبعه .. .. ياااه ..! كأني أذكرُ زوابعَ تلك الليلةِ إذ كانت الألوان تكتسيهِ \حرفه .. لتسحقَ كل جمالٍ بلاه ! .. ألا ترى .... أخي الكريم ( جداً ) بأن ... من مــــ ـ ــ ـ ــر .. يشدّ على يديك .. وحرفك .. وبعض نبضك .. وعلى الأبصارِ أكنــّــه !.. و .. للموسمِ الخامس .. أبــديـّــــتــّــه .. النبيل \ دروب العنا ..... هكذا يكون الإبداع .. قد ......... ننتــظر المزيد ! " غريبه ! " |
ليت بإمكاني أن أعطي فخر حضورك بعض حقه الغالية دوما وأبدا دموع القلم شكرا لحضورك ممتن أنا وكل حرف خط هنا تقديري وإحترامي .. دروب العنـــا |
الرقاص عبدالله شكرا شكرا شكرا كثيرا لحضورك مشرفنا |
لما تبقى في قاع ذاك الصندوق المظلم لصيحات الغربة التي نادت صاحبها الذي رحل ! بلا عودة .. بلا تشابه حتى ! بقايا الكنز شكرا لحضورك وحسبك أن الظل يرى بعض ماكان منه رحمة الله عليك كان شامخا كحزني في غيابه .. تقديري الخالص لرفاة ذاك العظيم الشامخ .. دروب العنــا |
الفاضل ومعنى خلق الربوبية الاطهر ( محمد بن عبد الوهاب ) سبحانه يهب من يشاء دون حساب أو منتهى سيدي ( ماشاء الله ) لا تقال هنا إلا لقلبك .. لك وعليك فقط أنت المنير بكل ( محمد ) وما يأتي بعد ذكره .. لك الود وكل التقدير والاحترام كل الشكر على تبرئه هذه الساحة من سخط تستحقه .. أخوك دروب العنـــا |
شطرنج ! وفضل مستمد من شمس أوهو حضور أكثر أشتعالا سيدي بعد الظلام وكل عمى تستحقه الصفحة لحزنها أنار حضورك ببهجة تنفي ما كان بهم .. تقبل كل شكري الخالص لقلبك أخوك دروب العنــا |
ينهض بي كل يوم من بين مقابر كتبي و( صحيفتي ) المطوية : توفى ! حين اعبد الطرقات بها وما كان ... تثاقل غريب لم أعهد تأصله ! أتذكر ! كونا ضئيلا لم يكن كونا كفاية بقدر إلتباسي هي .. كم مر بي من هفوات وأخطاء ( لم تعلمني ) كفاية .. أتذكر ! وأرجم نفسي كل لحظة .. كل ذكرى ! .. في نفس هذا القاع !! هربت بها أنشد السماء .. لعلها تنجيني بها ... والثقة جرم تلك الثقة ! كم تعن أشلائي لقاع أصبح الآن ( قمة) !! ـــ كان حريا بي أن أسخر من أقدار تعليمي ! أن أهزأ هنا بقيد ( هأ ) تكفي ومن ( ذا الذي نطق ) ؟!! وعلامة من تعجب ! قليلة ! لكنه ( أنا ) ويبقى ! بالرغم من تواطئ الخيبة وطموحي ! لكم عظيم الشكر .. حسابي كامل وأنتهى ! لم أعطي سوى حق المواجة ! ــ بقدر ما تعلقت شيوخ الآمال بطفل التحقق ! بقدر ماضيعت الاجساد بلا وطن / روح ! غريبة! دمتي غريبة دروب العنــــا |
| الساعة الآن 08:36 PM. |